في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للأشياء عند القلوب الواسعة والنفوس السامية قيمة عالية
وقصتك نقول هذا بصورة جميلة
أشكرك
السلام عليكم
شعور جميل ينتاب المرء اتجاه بعض الجماد
وخاصة ذاك الذي ارتبط بالطفولة ثم جعلت منه الحياة الجديدة شيئاً قديماً
حقيقة نص مميز لغة و أسلوباُ ومعنى
سلمت يداك أستاذة غادة
الأشياء تصبح عزيزة على أصحابها، ويصبح لها اتصال بذكرياتهم فيحبونها أمثر
قصة جميلة أختي
أمتعتني قراءتها
شكرا لك
بوركت
أحيانا تنشأ علاقة وديّة بين الأشياء وأصحابها ويصعب التّنازل عنها وألاحظ ذلك التّمسّك الشّديد عند كبار السّن
قصّة جميلة الفكرة والسّرد، لكن وردت فيها أخطاء لغويّة وإملائيّة تطلّبت المراجعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
إن شعورا يجعل من الجماد كائنا حيا وأن يكون مثل هذا الوفاء لهو شعور نبيل ودليل على روح نقية شفافة.
هكذا هي الحياة لا يبقى حال على حال ، وهكذا هم الناس منهم من يفي غسالة جامدة ومنهم من يغدر بأخيه من أمه وأبيه.
تقديري
الوفاء للحظات التي سكنتنا يوما
الوفاء للأماكن التي سكناها يوما
الوفاء للأشياء التي أنصتت لصوت دموعنا ولم تتذمر يوماً
الوفاء لأشخاص كانت لهم بصمة جميلة في حياتنا
هو من أجمل الذكريات التي نسترجعها فنبتسم للذكرى وندمع للفراق
قصة عميقة في المعنى
ذكرتني بالكثير
دمت بخير
مودتي
هو نوع من الوفاء ليس للجماد بل للذكريات التي تحملها.
قصة معبرة ومؤثرة.
قد نرتبط بما حولنا من أدوات وأثاث، وتجمعنا بها عشرة وذكريات
من الطفولة التصقت بتلك الأشياء
فكرة جميلة ولقطة إنسانية راقية ومؤثرة وأسلوب تعبيري ينم
على رهافة الحس وصدقه، وكان السرد مميزا.
بوركت ـ ودمت بكل خير.