تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هذه جذوة عاطفيّة جميلة أخي الشّاعر رفعت زيتون
جميل أنّ رقّتها تضاهي رقّة الفراش، لكن أخشى عليها من مصير كالفراش!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة رقيقة شاعرية تألقت فيها شاعرنا كعهدنا بك دائما
بوركت واليراع
تحاياي
جميل هذا البوح .. وكلمات الحب الرقيقة
التى تلامس القلب وتنعشه ..
لكننى لم أستطع التوصل لعلاقة الفراشات بها .
تحياتى وتقديرى .
وأسأل الأدب .. هل بعد هذا الجمال كون ؟؟
فيجيب:
رفعت زيتون وكلماته.
كلمات تتقاطر شاعرية وجمالا
كبيرة رمزية هذا النص و ذكي هذا الجمع بين (ها) و بين الفراشات.
تحيتي و تقديري أخي رفعت
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لله ما احلى وما ارق هذا حين جعلتها
والفراشات الرقيقة الملونة الساحرة
واي جمال بعد هذا
شكرا لك
خاطفة ... رقيقة .
هذه الومضة.
مودتي.
الإنسان : موقف
أعتقدها والفراشات يتزاحمن على شرنقة دفء في عينيّ أمنياته
كم هي رقيقة ومضتك يا صديقي
مودّتي
فاتن