لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
هُوَ زِيْنَةُ الدنيا وَمِصْبَاحُ الدُّجَى
وهو المُكَرَّمُ بالسَّمَاحَةِ والحِجَى
تُرْجَى شَفَاعَتُه وَنِعْــمَ المُرْتَجَى
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــتمـوا نجــا
ةَ نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
أين الحضارة والتقدم والحجا
ما لي أراهم أغبياء وسذجا
نكروا به ما كان حقا أبلجا
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــــــتمـوا نجــاةَ =نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عذرا ، لم أنتبه لمشاركة أخي لؤي
بل مشاركتك أجمل وأندى ..
بوركت أستاذي الكريم..
عذرا يبدو أنني لم أنتبه للفاضلَين الذَيْن سبقاني
التعديل الأخير تم بواسطة هَمَّام رياض ; 27-03-2013 الساعة 03:40 PM
**(( تبّاً لمن عشقوا الرذيلة إنّهم ... عدموا المروءة حافلين بحقدهم
ربحوا الهوان مسربلين بذلهم ... يا سيّدي : ما قولهم أو فعلهم
إلاّ هوامٌ قــد دهته زوابــــعُ ))**
ما إفكهم إلا كرضراض الوهم
وكذا تآلبهم كمستشري الورم
وكأنهم طير البوادي والرخم
وغــداً يعـــود الإفــك ينعَبُ حيث همْ
وكأنّـه فـــوق الطلــول فواجـــعُ
وشعوبنا اعتادت ضياع المسلك
كم ذا تراها تحتفي بمعارك
والغرب يغريها بغير تدارك
يا سـيدي .. خَجِلاً أتيتُـك أشــــــتكي
فالضَّـعـــفُ آخـانــا ، وثَمّ زعـازعُ