عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حاولت ان اخدع الحياه وأعيش كما تريد نفسى
لاكن خدعتنى نفسى وعشت كما تريد الحياه
بسم الله ما شاء الله
مررت من هنا وما كنت قاصداً وتنقلت بين العنواين ووجدت نفسي هنا .
الشعر من الجمال ولست أهلا لأبدي رايي هنا ففي حضرة هذا الجمال الأفضل لي أن ألتزم الصمت .
لكن لساني لم يطاوعني وأبى إلا أن يعلّق على هذا الإلقاء الملفت فأقول :
إلقا ء الشعر فن وأسلوب يجب أن يزيد من جمال الكلمات والأبيات الشعرية ويضفي عليها تلك اللمسة الفنيّة التي تتم للقصيدة حلاوتها ورسالتها عندما ينطق بها شاعرها وكاتبها.
كثيرا من الشعراء الأكارم يبث الملل في الحضور من خلال إلقائه الفاتر ،وإطالة مدّات الحروف وعدم التفاعل مع ما يقول .
وكنت قد كتبت هنا في الواحة " وجهة نظر في إلقاء الشعر"
لله درّك أيتها الشاعرة القديرة ربيحة الرفاعي فقد أثلجت صدري بهذا الإلقاء الجميل فتفاعلت مع مواطن الإنفعال وزادت نبرة الصوت وانخفضت حسب ما يرد في المقال ، كان الإستفهام في نبرة الصوت يظهر عند الإستفهام وكذلك التعجب في محله .
تتأرجح النبرات الصوتية معبرة عن الكلمة كما يجب ، ليس هناك إطالة لمدة الحرف فتشعر المستمع بالملل وليس هناك سرعة زائدة تقتل المتعة . أعطيت كل شطر حقه فكان إلقاء لا غبار عليه ومثال يحتذى .
وهنا مني دعوة لإخوتي الشعراء أن يحسنوا من الإلقاء فيحببوا الناس بالشعر الفصيح .
لك سيدتي الف الف تحية ولجميع الإخوة والأخوات
عدنان الشبول