مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
أخي عبد السلام
بورك حرفك وسردك الذي شهد به الأدباء
أنا يهمني أتعلم وأتدبر النتائج
هل النوعية التي تطلق بصرها للحرام، تتقصى به الجمال المثير يهمد بركانها بمجرد مشاهدة طفلة معها قد تكون لها أو لغيرها..؟
أنا أرى أن هذه النوعية لا ترعوي حتى لو رأت عشرة أولاد طالما أن جمالها أثار ما سميته بركانه
شكراً لهذا الحرف البارع
واتقوا الله ويعلمكم الله
أستاذنا الدكتور ضياء الدين
بل نحن من نتعلم منكم ونتدبر
لعل من فوائد القصة القصيرة أنها تقود لاستنتاجات متعددة وفقاً لرؤية القارئ للنص و الحدث..
طبعاً كاتب القصة لديه فكرته الخاصة التي بنى عليها النص..
أما هذه النوعية التي تطلق بصرها فإحدى طائفتين:
الأولى" إنّ الذين اتقوا إذا مسّهُمْ طائفٌ من الشيطانِ تذكروا فإذا هم مبصرون" وهذا ما قصدته في النص المتواضع..
والثانية " ولو رُدّوا لعادوا لما نُهوا عنْهُ وإنّهمْ لكاذبونْ" ربّ لا تجعلنا منهم.
وافر تحياتي أديبنا الفاضل.
نص قصصي جميل وأداء جذاب.
وتظل النفس الإنسانية خبيئة مشاعرها وأخلاقها.
تقديري
الدكتور سمير
شرفتنا بمروركم و تعليقكم الكريم.
تحياتي الوارفة.
كيف تتسلل سهام العشق الى القلوب
كيف نعيش لحظات تساوي عمراً
قصة تحمل بين سطورها العمق والانسياب اللذيذ
دمت محلقاً
مودتي وتقديري
يعجبني منك إنك تنظر إلى الحياة بعين الأديب لتنسج من كل حدث بسيط
قصة جميلة السرد متقنة البناء بأداء جميل جذاب
تتراقص الحروف بين أناملك بإبداع ، وترسم لوحات تلونها المشاعر حتى النهاية
التي تجعله يفيق من أحاسيسه المتصاعدة وخياله المحلق.
دام نبض قلمك يمتعنا ودام ألقك.