الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
أخي عبد السلام
بورك حرفك وسردك الذي شهد به الأدباء
أنا يهمني أتعلم وأتدبر النتائج
هل النوعية التي تطلق بصرها للحرام، تتقصى به الجمال المثير يهمد بركانها بمجرد مشاهدة طفلة معها قد تكون لها أو لغيرها..؟
أنا أرى أن هذه النوعية لا ترعوي حتى لو رأت عشرة أولاد طالما أن جمالها أثار ما سميته بركانه
شكراً لهذا الحرف البارع
واتقوا الله ويعلمكم الله
أستاذنا الدكتور ضياء الدين
بل نحن من نتعلم منكم ونتدبر
لعل من فوائد القصة القصيرة أنها تقود لاستنتاجات متعددة وفقاً لرؤية القارئ للنص و الحدث..
طبعاً كاتب القصة لديه فكرته الخاصة التي بنى عليها النص..
أما هذه النوعية التي تطلق بصرها فإحدى طائفتين:
الأولى" إنّ الذين اتقوا إذا مسّهُمْ طائفٌ من الشيطانِ تذكروا فإذا هم مبصرون" وهذا ما قصدته في النص المتواضع..
والثانية " ولو رُدّوا لعادوا لما نُهوا عنْهُ وإنّهمْ لكاذبونْ" ربّ لا تجعلنا منهم.
وافر تحياتي أديبنا الفاضل.
نص قصصي جميل وأداء جذاب.
وتظل النفس الإنسانية خبيئة مشاعرها وأخلاقها.
تقديري
الدكتور سمير
شرفتنا بمروركم و تعليقكم الكريم.
تحياتي الوارفة.
كيف تتسلل سهام العشق الى القلوب
كيف نعيش لحظات تساوي عمراً
قصة تحمل بين سطورها العمق والانسياب اللذيذ
دمت محلقاً
مودتي وتقديري
يعجبني منك إنك تنظر إلى الحياة بعين الأديب لتنسج من كل حدث بسيط
قصة جميلة السرد متقنة البناء بأداء جميل جذاب
تتراقص الحروف بين أناملك بإبداع ، وترسم لوحات تلونها المشاعر حتى النهاية
التي تجعله يفيق من أحاسيسه المتصاعدة وخياله المحلق.
دام نبض قلمك يمتعنا ودام ألقك.