كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بالتأكيد
هذا وطن اجتمع مشرعوه على أن تنثر نفاياته على رؤوس مواطنيه
قصتك رائعة
أشكرك
جوقة الفساد حينما تجتمع لا بد أن ما ينفثونه غثاء لا يزيدهم سوى إستحقارًا في عيون من سخفوا عقولهم. مشهد إختزل الواقع من برلمانات و مجلس شورى وكل أكاذيب الشفافية في الوطن العربي. بوركت .تحياتي.
فكرة عبقرية وقد تعودنا على هذه الأفكار من برلماناتنا العربية العجيبة
قصتك جميلة وساخرة وممتعة
شكرا لك
بوركت
ربما وجدوا أكياسا أخرى لقراراتهم
قصة ساخرة بعمق وجمال
كل التقدير
بورك الحرف الحر
غصت الشوارع بمن أتى للبرلمان بالفاسدين وفتح بهم الأبواب لحكومات الفساد فليجنوا ثمار ما زرعوا
أحييك
سخرية مرة في مكانها تضحك وتبكي على ما وصل إليه حال الأمة ولكن منكم سلط عليكم.
لا فض فوك!
تقديري