قصائد الغزل بلغة اصحاب المهن

أخي الحبيب سلاف

سلم الله يديك أيها الكريم

تحياتي وودي

د. مها

أخجلتني فأنا ضعيف أمام الورد

لا أملك إلا أن أقبلها

لكن أنصحك بوردة لكل صيدلاني وإلا ... أنا غير مسؤول

أختي الكريمة لك ودي وتقديري و

أضحك الله سنك يا د. مها
من أطرف ما قرأت أخيراً
فشكراً لنقله لنا و إضفاء البسمة على شفاهنا .


و اسمحي لي أشارك معك :

كان المهندس يداعب زوجته الطبيبة بهذه الكلمات :


المهندس

	أحبكِ و الهوى في القلب (راسِ) (بأسمنتٍ)(تصدَّع) منه راسي و حبك ( كالمسلحِ)يا عيوني إذا ما (انهارَ) لم يُرفع (أساسي) أنا ( الصب) الذي ( سطرت) حبي و فصلتُ الغرام على (مقاسي) و لست (أشك) يوماً في (بناءٍ) رفعتُ له (القواعد) باحتراسِ و لم اجعل لبيت الحب (سقفاً) و كسَّرتُ( النوافذ) و (الكراسي)

فردت عليه كالآتي :

الطبيبة :

	ماذا (أصابكَ) يا حبيبُ الساعه لا زال (قلبك) يشتكي (أوجاعه) أخشى عليك (الضعط) يرفعه الهوى فاذهب و أحضِرْ حالاً ( السماعه) أخشى (انسداداً في الشرايين) التي (نبضت )فأحيا بعدها ملتاعه و أخاف من ( قولون ) محبوبي إذا أهملته يغدو كما الفقاعه في الليل أسمع (فرقعاتٍ )في (الحشا ) فأظن تلفازاً علا و إذاعه فأقول طلقني بدون ترددٍ و أدكُّ أركان البنا في ساعه

شكرا لك يا مها و لك خالص الود

د. جمال

أخي د. محمد:

لا عليك منهم. هم لا شك يحسدون غزل الصيادلة وقد ملكنا القدرة على تركيب أدويتنا وعقاقيرنا التي تملأ قلوب من نحب سعادة وهناء.

ثم حرام عليك يا عم سلاف!

أغبطك على الصورة الجميلة ولكن أترى الصيادلة مصابين بالجراثيم؟؟

مهما يكن من أمر فهاكم بعضاً يسيراً من غزل الصيدلانيين ... بعضاً فقط حتى لا تكون الجرعة "أوفر دوس"

قَلْبِي تَضَخَّمَ مِنْ عِشْقٍ فَدَاوِيْنِي بِوَصْفَةٍ مِنْ أَلِيْمِ البَيْنِ تَشْفِيْنِي صُبِّي المَشَاعِرَ تِرْيَاقَاً لِمُنْتَفِضٍ مِنَ الحَرَارَةِ فِي حُبِّ وَفِي لِيْنِ بَعْضُ ابْتِسَامِكِ بَعْدَ الأَكْلِ فَاكِهَةٌ وَفِي احْتِضَانِكِ سِحْرُ الأَمْفِتَامِيْن وَإِنْ تَحََدَّثَ جِفْنُ العَيْنِ فِي حَوَرٍ فَرِمْشُ عَيْنَكِ يَا حَوْرَاءَ يَكْفِيْنِي

بارك الله بكم جميعاً وأسعد أوقاتكم

بيقولوا عليهم حب الافاعى


بيقولوا عليهم حب الافاعى


سامحك الله يا د. مها


لكم نحن مظلومون -معشر الصيادلة-

أرأيت يا دكتور سمير

(أنا زعلان منك يا د. مها)

تحياتي وودي (وبالباقي أسبرين)

دكتور لطفا أمرّ الحبُّ طعم فمي وجاوز "المشتري"في الرُّقْيِ ضغطُ دمي هبني دواء اذا ما سار في بدني أنسى به ساحرا قد زاد في سقمي لحظُ الهوى شفرةٌ باتت تُذبِّحني ذبحَ الخراف بقاعِ الاشهر الحُرُمِ يا ايها الصيدلانيْ هل لمغتربٍ بعض الحبوبِ متى ما تُعطَ لي أنَمِ

احنا بنقول يا ابن بيسان ادخل اكتب شعر


يااااااااااربى سبحانك


انت داخل تضحك وتخرج


محكوم عليك بثلاث مهن شعر



علشان تحرم تضحك وتخرج


مها

حاضر يا مها

هذه هي المشاركة الثانية

لعيونك..


مدرس الكيمياء

عن الكيمياءِ لا تطرحْ سؤالا فقد أمسى النجاحُ بها مُحالا أوازنُ بالتَّأكْسُدِ ما خسرتُ فتُخْتَزلُ العلامةُ لي اختِزالا وأجمعُ ثمَّ أطرحُ أو أساوي فتزدادُ المعادلةُ اختلالا فأتركُ ما كتبتُ لعلَّ حلّاً بغيرِ وساطتي يأتي ارْتِجالا

الطبيب النفساني الخبيث

حسنا اخت مها

اليك مشاركتي الثالثة التي طلبتها

ذهبت الى طبيب كنت أشكو من النسيان في غير اعتياد رمى قفازتين على يديه وأشهر إصبعا ودنا ينادي قفزتُ الى الوراء بدون وعي وخلفي راحتاي على الوِهادِ وصحتُ به رويدك لستُ أشكو سوى .. ونسيتُ منذهلا مرادي

الأخت الكريمة مها.. والإخوة الأكارم سلاف ود.جمال وعبد الوهاب ود.سمير ود.محمد..
جميلة جدا هذه الجَمعة من الطيبين والطيبات..أضحكني شعركم كثيرا..
شكرا لكم ..
أعجبتني كلمة أمفتامين في شعر الأخ سمير فسمحت لنفسي أن تعمل "ريفورميوليشن"بسيط لأبياته ..تمشيا مع تلك اللفظة المألوفة عندنا.. أرجو أن تكون ضمن الثيرابيوتِك دوز..
وسامحوني كثيرا على التطفل.

قَلْبِي تَضَخَّمَ مِنْ عِشْقٍ فَدَاوِيْنِي بوصفةٍ منك تشفي كالدِّجُكْسِينِ صُبِّـي المَشَاعِـرَ تِرْيَاقَـاً لمنكسرٍ قد جاء يطمع في شُرب الكُدايينِ هذا ابْتِسَامِكِ كبْروزاكَ يسعدني وَذا احْتِضَانِكِ سِحْرُ الأَمْفِتَامِيْـن وَإِنْ تَحََدَّثَ جِفْنُ العَيْـنِ يسلبني عقلي، فكوني أيا حَورَا ثَيُكْسِيني

بَعْضُ ابْتِسَامِكِ بَعْدَ الأَكْلِ فَاكِهَةٌ=وَفِي احْتِضَانِكِ سِحْرُ الأَمْفِتَامِيْن

سلمت يداك أيها الصيدلاني الشاعر والشاعر الصيدلاني
ولك مني كوب "هيبسكس" مثلج
فبالهناء أيها الجميل

هذا ابْتِسَامِكِ كبْروزاكَ يسعدني وَذا احْتِضَانِكِ سِحْرُ الأَمْفِتَامِيْـن

اخت مريم حلوه هاي بروزاك prozac

دع البروزاك ان الشمس ساطعة وخذه ان شئتَ في يومٍ بدا ريني(rainy)

تحياتي للوصفة
اخت مريم
ولا عدمناك سيدتي

البشوش

عبدالوهاب القطب