ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
يا ثورة الحق في شام الكرام علا
صوت الضمائر لكن خيّب الأملا
ماشاء الله شاعرتنا الراقية الرقيقة
فكرة بديعة إيجابية تثري الواحة والحلبة لا يقدم على مثل تلك الأفكار إلا جهابذة الشعر والفكر
دمت بروعتك المعهودة
وسأكون متابعة لكل من يدلي بدلوه
محبتي
إسمحي لي أختي نداء بهذه المساهمة البسيطة
ما كان ظنِّيَ بالإخوان تتركنا
في غمرة الموت بالنيران قد هطلا
نمسي ونصبح والآهات تقتلنا
أما العدو فيمسي ضاحكا جَذِلا
يا سوريا أبشري بالنصر إن لكم
في القلب قصراً ولن ينتابهُ خللا
شكرا لكم على هذه الفكرة
دوَّتْ حناجرُها بالحقِّ أنَّ لنا = الْميدانُ نُعلي بهِ اسْمَ اللهِ لا بدلا
فأطلقَتْها يدُ الطُّغيانِ غادِرةً= فما أذلَّ رصاصُ الحقدِ ما قَتلا
شكرا أخت نداء بارك الله بك وأرجو أن تليق مشاركتي بسمو مقام الثورة والثائرين ومبادرتك النبيلة الطيبة وكل الشكر لمن شارك وسيشارك وحضر دافعًا وسيحضر
شكرا لك على توضيح الخلل
اكون صادقا احاول الاستفادة من الطرح وها أنت تساعدني
معكم باستمرار
حياك الله أختي العزيزة ، الشاعرة النبيلة نداء
هل السجال المقترح بالتزام الموضوع والبحر فقط ؟ دون الالتزام بالحرف ؟
ودمتم بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا