قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما دام يسمع وقع حوافر الخيل ويرى الغبار من أثر تلك الحوافر
هذا يعني أنه مقاتل في ساحة الوغى ..
ويبدو أنه لم يعجبه القتال الدائر
ومن هنا جاءت المرارة التي تذوقها تحت لسانه
فبدا رساماً، وعبّر عن تلك المرارة برسمة موحية ومعبرة عن الموقف
والرسم أبلغ من ألف كلمة
تباً لقتال لا يستخدمه الجند ضد غير العدو
وهذا ما رآه
هذا التسلسل المنطقي من الحركة إلى السكون خلق وعياً جاء على شكل رسالة بليغة
أمتعتني سطورك
بوركت ..
وتحية ... ناريمان