يفر هذا من ظل إلى ظل و هو يخشى الشمس ( الحقيقة ) فلما أضاءت ما حولها عرف أنّه ما كان ينبغي له أن يظل في العذاب المهين.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان
هكذا قرأتها شاعرنا الكبير محمد سليمان.
تحاياي و تقديري
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يفر هذا من ظل إلى ظل و هو يخشى الشمس ( الحقيقة ) فلما أضاءت ما حولها عرف أنّه ما كان ينبغي له أن يظل في العذاب المهين.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان
هكذا قرأتها شاعرنا الكبير محمد سليمان.
تحاياي و تقديري
قاتل الله الذعر والخوف فإنه إذا استولى على أحد سلبه أمنه وحرمه راحته
وملأ قلبه شكا ووهما وخوفا.
ومضة جميلة ومعبرة ـ سلمت ودامت أحرفك.