الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
أهلاً أستاذ مصطفى
أما أنا ، فأردت بالنقطة التي أتمنى العودة إليها ( طفولتي ) أتدري لماذا ؟
لأنها طفولة الفقر اللذيذ ..
وما الفقر اللذيذ ؟ ... هو الفقر الذي يجعلك تتلذذ بالخبز الطازج ، والزيتون البلدي ، والزعتر الذي تصنعه أمي في البيت
هو الفقر الذي يبلغ بك الفرح منتهاه حين تلبس بنطالاً جديداً ، أو قميصاً ليس من ( البالة ) ..
هو الفقر الذي يجعلك دائماً مع الله .. في الدعاء والشكر ..
أما ما بعد الطفولة ، فنفاق وبطر ، وهم وكدر .. ونِعَم بلا طعم ولا رائحة !!
والحديث ذو شجون
تحياتي
صفحة ملونة بما يرسم البسمة وما يسقط الدمعة وما يغذي العقل وما يرطب القلب ، ويميز هذا كله عبق ياسمين دمشقي نقي صادق.
أتابعك كلما سنحت فرصة.
تقديري
*****************************
إذنْ ..
ها أنا بالقصاصِ وبيْ يسبحُ الآنَ جرْمُ ..!
ولبٌّ على برزخٍ يتردَّدُ
يأخذُ بيْ للهوانِ فأسمو ..
وليْ باسقٌ من خطايا
تلاقحهُ الرَّغباتُ فينمو
أنا أتوخى السلامَةَ
إذْ أنني أكرهُ حادثَةَ الحقِّ
بالرّغم من أننيْ
قبلَ ذلكَ
وَهْمُ .
.
مودتي أيها الرائع
دخلت على صفحتك فاستمتعت بومضات مبهرة من قبس فكرك الوضاء
وكلمات تتدفق بالحكمة وجلاء الرؤية، ونقاشات رائعة مع اقلام حبيبة إلى قلبي افتقدها
فطرت معكم في عوالم من الأدب والفكر والنقاء وتمتعت ببوح راقي يرقى بالمشاعر
ويسمو بالروح ويتغلغل في الأعماق.
شافاك الله وعافاك اخي مصطقى
اللهم أذهب البأس ربّ النّاس، واشفِ وأنت الشّافي،
لاشفاء إلّا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً.