نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أهلاً أستاذ مصطفى
أما أنا ، فأردت بالنقطة التي أتمنى العودة إليها ( طفولتي ) أتدري لماذا ؟
لأنها طفولة الفقر اللذيذ ..
وما الفقر اللذيذ ؟ ... هو الفقر الذي يجعلك تتلذذ بالخبز الطازج ، والزيتون البلدي ، والزعتر الذي تصنعه أمي في البيت
هو الفقر الذي يبلغ بك الفرح منتهاه حين تلبس بنطالاً جديداً ، أو قميصاً ليس من ( البالة ) ..
هو الفقر الذي يجعلك دائماً مع الله .. في الدعاء والشكر ..
أما ما بعد الطفولة ، فنفاق وبطر ، وهم وكدر .. ونِعَم بلا طعم ولا رائحة !!
والحديث ذو شجون
تحياتي
صفحة ملونة بما يرسم البسمة وما يسقط الدمعة وما يغذي العقل وما يرطب القلب ، ويميز هذا كله عبق ياسمين دمشقي نقي صادق.
أتابعك كلما سنحت فرصة.
تقديري
*****************************
إذنْ ..
ها أنا بالقصاصِ وبيْ يسبحُ الآنَ جرْمُ ..!
ولبٌّ على برزخٍ يتردَّدُ
يأخذُ بيْ للهوانِ فأسمو ..
وليْ باسقٌ من خطايا
تلاقحهُ الرَّغباتُ فينمو
أنا أتوخى السلامَةَ
إذْ أنني أكرهُ حادثَةَ الحقِّ
بالرّغم من أننيْ
قبلَ ذلكَ
وَهْمُ .
.
مودتي أيها الرائع
دخلت على صفحتك فاستمتعت بومضات مبهرة من قبس فكرك الوضاء
وكلمات تتدفق بالحكمة وجلاء الرؤية، ونقاشات رائعة مع اقلام حبيبة إلى قلبي افتقدها
فطرت معكم في عوالم من الأدب والفكر والنقاء وتمتعت ببوح راقي يرقى بالمشاعر
ويسمو بالروح ويتغلغل في الأعماق.
شافاك الله وعافاك اخي مصطقى
اللهم أذهب البأس ربّ النّاس، واشفِ وأنت الشّافي،
لاشفاء إلّا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً.