كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كان في موقف واختياره جاء غريبا !
بوركت
تقديري وتحيّتي
المبدأ إن تصدع سينهار يوما
والمباديء لا تتجزأ
وضعه في حالة اختيار هي عملية تدريبية لاخضاعه لرغباتها
ولا أرى للحب وجود هنا
أخطأ حين قبل المقارنة
وأخطأ حين اختارها
ومضة جميلة وعميقة
تقديري
قديما قال الشاعر أبو فراس الحمداني: نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين أو القبرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال
الحلم لايقبل القسمة على إثنان فإما أن يكون كاملا أو لا.
ومضة كثيفة، مختزلة تحمل إيحاءات وتأويلات عدة.بوركتَ واليراع.
تحاياي أديبنا المبدع عدي بلال وتقديري.
هل يحق لي أن أقرأها بالاتجاه المعاكس تماما، ما دام الكاتب غيّب شخص من خيّرته وراء هاء الغائب المؤنث، فجاز أن تكون من خيرته القصيدة قبل ولادتها، وحلم الخداج مشروع يطمح له لكنه يتعارض مع توجهه الإبداعي شعريا ..
بهذا الفهم يكون صعود روح القصيدة للسماء تحليقا لا انتهاء
ويكون اختارها ووأد مشروعا بكاه
الفكرة بهذا الفهم أعجبتني جدا
تحيتي
خيرته فاستسلم لرغبتها ووأد حلمه من أجلها باكيا
مؤسف أن تفعل المستحيل لترضي شخص ما..
ومضة جميلة ـ ولك تحياتي.
أجبرته على إختيارها فكان لها ما أرادت
فهل سيبقى حبه لها كما هو بعد أن كانت سببا في وأد حلمه؟؟
لا أظن.
أوجزت وأبدعت.