اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
كان في موقف واختياره جاء غريبا !
بوركت
تقديري وتحيّتي
المبدأ إن تصدع سينهار يوما
والمباديء لا تتجزأ
وضعه في حالة اختيار هي عملية تدريبية لاخضاعه لرغباتها
ولا أرى للحب وجود هنا
أخطأ حين قبل المقارنة
وأخطأ حين اختارها
ومضة جميلة وعميقة
تقديري
قديما قال الشاعر أبو فراس الحمداني: نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين أو القبرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال
الحلم لايقبل القسمة على إثنان فإما أن يكون كاملا أو لا.
ومضة كثيفة، مختزلة تحمل إيحاءات وتأويلات عدة.بوركتَ واليراع.
تحاياي أديبنا المبدع عدي بلال وتقديري.
هل يحق لي أن أقرأها بالاتجاه المعاكس تماما، ما دام الكاتب غيّب شخص من خيّرته وراء هاء الغائب المؤنث، فجاز أن تكون من خيرته القصيدة قبل ولادتها، وحلم الخداج مشروع يطمح له لكنه يتعارض مع توجهه الإبداعي شعريا ..
بهذا الفهم يكون صعود روح القصيدة للسماء تحليقا لا انتهاء
ويكون اختارها ووأد مشروعا بكاه
الفكرة بهذا الفهم أعجبتني جدا
تحيتي
خيرته فاستسلم لرغبتها ووأد حلمه من أجلها باكيا
مؤسف أن تفعل المستحيل لترضي شخص ما..
ومضة جميلة ـ ولك تحياتي.
أجبرته على إختيارها فكان لها ما أرادت
فهل سيبقى حبه لها كما هو بعد أن كانت سببا في وأد حلمه؟؟
لا أظن.
أوجزت وأبدعت.