استل شفرته كمحارب مغوار, وهوى بها على رقبة ديكه النحيف, ارتجف ولم يكمل الذبح, ثم هرع به يبكي بين رجلي طبيب القرية يترجاه أن يخيط رقبته.
---------------------------------------
القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
استل شفرته كمحارب مغوار, وهوى بها على رقبة ديكه النحيف, ارتجف ولم يكمل الذبح, ثم هرع به يبكي بين رجلي طبيب القرية يترجاه أن يخيط رقبته.
---------------------------------------
القصة على مدونتي دفاتر ثقافية
يمكن اساقحا علىكثير من الحالات التي تتولانا
ربما هو الحب الذي تفتح وربما هو الخوف وربما الحنين
وربما الهروب ....
شكرا لك
الزميل محمد ذيب سليمان
وقد تكون " ربما " هي سبب هذا الموقف
العفو صديقي
وهل يجدي فيه ترتيق رقبته ؟
هذا المغوار لا عاطفة لديه ليبكي طبيب القرية .. ولكن ربما كان خوفا ليفتقد الضحية دون مزيد من التمثيل بها
ومضة اختزلت الكثير بحرف جميل وصياغة قوية
بوركت أديبنا الفاضل
تحاياي
أحيانا يكون صعبا أن تخاط الجروح فتظلّ نازفة، وإن بقيت اليد الجارحة تحاول التّضميد!
رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ولات حين ندم!
ما أكثر من يقترف الخطأ والخطيئة لا يعي أثرها إلا بعد فوات الأوان.
ومضة برمزية معبرة!
تقديري
هناك الكثيرون ممن يمشون في جنازة قتلاهم ويبكون بحرقة
هروبه وندمه لن يمسح الدماء عن روحه
ومضة عميقة ورائعة
بوركت وكل التقدير