الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
تحية للأديبة الغالية كاملة على ما أسلفت من فضل الفائدة لنتعلم اللغة الهوية، فاللغة عنوان وهي فرقانٌ بين الغثّ والسمين!
تقديري الكبير ودعائي الخالص.
أخوكم
نكتب:
حَنا العودَ وحَنى
طَحا الأرضَ وطحى
عَزا الأمرَ وَعَزى
صَغا نَحوَهُ وَصَغى
تكتب الألف وفق أصلها الواويّ أو اليائيّ إن عرفناه، واللجوء إلى الألفين في حالة عدم المعرفة، وهناك كلمات قد يحار فيها الكاتب؛ دُنى جمعٌ لدنيا، والياء ظاهرة في المفرد، ولكنها من أصل واويّ، ولذا من حقّها أن تُكتَبَ دُنا، رغم شيوع دُنى، ومثلها رؤى كتبت وفق الأصل اليائيّ بشكل سليم. وكتابة رُؤا سليمة أيضا، وثمّة أمور أتركها للحسّ اللغويّ الذي يبعدُ اللبس في غياب الحركات، نحو على وعلى( بضمّ العين وفتحها)، وما إليها. لا ننسى أنّ هناك صوَرًا إملائيّة انطبعت في ذاكرتنا، ونجد غرابة في شكل صحيح آخر غير معتادين عليه.