زمن المصالح تتقدم فيه المصلحة على الواجب بل على الإنسانية
ويكون هذا المقصر هو المجني عليه
واحدة من إبداعاتك شاعرنا الفاضل فكرة ولغة وسردا ماتعا ونهاية مباغتة سررت بمعانقتها
بوركت واليراع
تحاياي
نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
زمن المصالح تتقدم فيه المصلحة على الواجب بل على الإنسانية
ويكون هذا المقصر هو المجني عليه
واحدة من إبداعاتك شاعرنا الفاضل فكرة ولغة وسردا ماتعا ونهاية مباغتة سررت بمعانقتها
بوركت واليراع
تحاياي
أهلا بالصديق العزيز عبد السلام،
لمرورك بين حروفي المتواضعة دوما دعما خاصا.
سرتني قراءتك و التقاطاتك العميقة و أن لا قيت بعض ما ينال استحسانك.
بالنسبة للخط أخي ، فقد أحببت أن أجربه ، لكني لا أجد ضيرا في تغييره إن كان ذلك يريح القراء.
بخصوص كلمة " لفت" ما أعرفه انها فصيحة و تستخدم لنفس المعنى ، فنجد "لف حول الشيء " أي دار حول نفسه ، أما استدار ، فقد تؤدي معنى آخر " يعني ولى وجهه شطر الجهة الأخرى" إلا إذا كانت حمكة أخرى لا أعرفها.
بالنسبة لكلمة 'نكس' فتلك هفوة 'كايبوردية' وذالك فعلا ما قصدته .
أشكرك أخي و أحييك على تفاعلك الجاد
السلبية ملئت المجتمع
سواء السلبية في التفكير أو التصرف
حتى لو لم تكن الفتاة لها صلة فيه أليس هناك إحتمال لو ضئيل ان الفتاة التي استجارت به صادقة
أين الضمير والنخوة
قصة من واقعنا وللأسف
دمت بخير
مودتي وتقديري
لم يقم بطل قصتك بما هو أسوأ مما نقوم به جميعا في الواقع، ولعله أراد ببراعة قصّية تصوير الخذلان العربي للشقيقة سوريا يفتك الجنون بأبنائها، وهو خذلان نبرره لأنفسنا بالبساطة ذاتها التي برر بها خذلانه المستغيثة به ومن استغاثت به لأجلها، فنحن لسنا بالقوة الأمنية الضاربة لنوقف الجريمة ولا بصناع القرار في أوطاننا ولا بقادرين على صدّ ردّ السلطات في بلادنا علينا لو حاولنا التدخل بأكثر من شجب وتنديد ثم الاكتفاء بالدعاء، فمن لنا لو استحال السيف نحو أعناقنا!!
إسقاط مدهش استوحى المشهد السياسي وعبّر عنه ببراعة وبترميز ذكي ومتمكن
تأملها والغوص وراء معانيها ودلالالتها كان متعة
دمت بخير
تحاياي
يستحق الذي يستطيع أن يتجاهل الاستغاثة أن يكون في موقع المستغيث
وهذا الذي ابتعد عن المستغيثة يستحق عقوبة الله بأن تكون الضحية ابنة أخته وابنته
أعجبني الاسقاط السياسي الذي سلطت الضوء عليه أستاذتنا ربيحة الرفاعي
قصة جميلة
شكرا لك أخي
بوركت