أشاروا إلى سبحته،
رماها.
أنكروا عليه لحيته ،
حلقها.
عابوا عليه إزاره،
خلعها.
أشاروا إلى عورته،
لم يجد أوراق التوث.
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أشاروا إلى سبحته،
رماها.
أنكروا عليه لحيته ،
حلقها.
عابوا عليه إزاره،
خلعها.
أشاروا إلى عورته،
لم يجد أوراق التوث.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
إرضاء النّاس غاية لا تدرك
لكن لا يجب أن ينصاع لما يقولون ... مادام قد عرف نفسه على حق
ولكن لا بدّ إننا في بلادنا العربية ،... فبلادي العربية الحبيبة هي بلاد العجائب
تحية لك وألف سلام ... ومضة جميلة
أعتقد أن الكلمة الأخيرة هي التوت
ما كان يجب عليه أن يستمع لهم
كان يجب أن يعرف موضع قدميه من رأسه، ويثبت علي قدميه
عريتنا بهذه الومضة التي تمس كبد واقعنا هذه الأيام
موفقة ورائعة
تحيتي وتقديري
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
خنوع وانصياع للباطل
زمن كسرت فيه سيوف الحقّ
ومضة مؤلمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
هذا حال الإمّعة الذي يوجّهه في غيره في أمور دينه وتقلبات رأيه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام هلالي
أحسنتَ أديبنا القدير عبد السلام هلالي اقتناص المشهد و توظيفه.
تحاياي و تقديري.
اذا عممنا .. فرضى الناس غاية لا تدرك
وان خصصناها واسقطناها على وضع نعيش
فحتى لو وجدها فانه لم يعجبهم حتى وجوده على الأرض
محبتي
السلام عليكم
استمتعت كثيراً بالتواجد أنا
نص أجده وجدانياً بامتياز
نص يستحق كل المودة والتقدير
وباقات من الياسمين
دائماً ما أستمتع برسائل نصوص أخينا الأديب الكبير عبد السلام الهلالى ، وما وراء الكلمات المكثفة هنا نستطيع استخلاص دروس شتى ، لكن رسالة النص الرئيسية هى الشخصية وقناعاتها وأفكارها ومقدار يقينها به وحجم ما حصل من معارف وبراهين وحجج دفعته ابتداءاً لاعتناقها ، ثم استصحبها للدفاع عنها والرد بها على المشككين والطاعنين . نص واقعى بامتياز لا نلمس ونشاهد تفاصيله فقط على المستوى الفردى ، بل حتى على مستوى الصراع الفكرى والأيديولوجى بين التيارات المختلفة ؛ فهناك من غلاة اليسار ومن الملحدين مثلاً من يبدأ يتدرج من نقد سلوك المتدينين ليقفز بعدها الى نقد الدين ذاته ، ومن رفض خطاب الاسلاميين أو تمسكهم ببعض المظاهر الدالة على التدين الا مهاجمة الاسلام نفسه ومحاربة قيمه والطعن فى رموزه .. الخ . ويكاد النص يرصد حالة بعينها هنا فكانت الاشارة الى مفردات ومظاهر التدين من سبحة ولحية وازار وكأن الساعين لتجريده منها يرمون الى انهاكه واضعافه وصولاً لهزيمته الساحقة بعد اخراج تراثه وفكره وما يعتز به من قيم وأخلاقيات وطقوس ومفاهيم حياتية خارج ساحة المواجهة ، والنهاية فضيحة لكل من يسير فى طريق المداهنة وترك الدين والمعتقد والتنكر للتاريخ والأصول مهما كانت الضغوط والمغريات .
من يبدأ فى الاذعان ويبيع دينه وثوابته حتى لو تخلى عما يعتبره مجرد مظاهر لا تغير فى يقين الجوهر واستمساك القلب ، لن يقوى على الثبات ومواصلة مباريات التحدى ، وربما كان هو فى نفسه مستمسكاً وقوياً ومتيقناً وصادقاً من داخله رغم تخليه عما يعتقده مظاهر لا تؤثر ، لكن من يدريه أن تكون مكيدة مُدبرة وأن الخطة من البداية عبارة عن مؤامرة ، فبمجرد تخليه تبدأ آلتهم الاعلامية فى فضحه بالباطل ورميه بما ليس فيه وتصويره فى مشهد المنقلب المتراجع الذى نكص وخان وتخاذل ونافق .. الخ ، هكذا بسرعة يتقنها المتآمرون دائماً بقلب ميت وضمير معدوم ، حتى اذا حاولَ هو اظهار الحقائق والدفاع عن نفسه وذكر التفاصيل ، يكون الوقت قد فات وتحققت الفضيحة التى أرادها المغرضون له .
لكن ينقلب السحر على الساحر ويفتضح المغرضون والطاعنون والمتآمرون فقط عند الثبات على المبدأ والفكرة والحق والحقيقة كما يراها هو ؛ فمهما أراد به من دونه والمتضررون منه والذين يريدون اخراسه ، فلا يفتضح الا المتآمرون على رؤوس الأشهاد ويبقى هو ثابتاً على رأيه وفكره واثقاً من طرحه واستدلالاته .
هناك مثل شعبيّ لدينا يقول: " جدي لعب بعقل تيس"
وأعتقده ينطبق على البطل هنا
بعد أن تبع أوامرهم أراد أن يستعمل عقله فوجده قد ألغي تمامًا
ومضة عميقة هادفة
مودّتي