مكابرة عميقة في معناها وسامقة الحروف في مبناها
جئت لانهل الجمال فوجدته عذبا رقراقا
سلم نبض حرفك الماتع
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
مكابرة عميقة في معناها وسامقة الحروف في مبناها
جئت لانهل الجمال فوجدته عذبا رقراقا
سلم نبض حرفك الماتع
وبِهَدأَةِ رُوحٍ اخْتَارَتِ الجَحِيمَ مَلَاذًا عَلَى أَنْ تَنْتَظِمَ خَرَزَةً فِي عِقْدٍ عَلَى جِيدِ غَانِيَةٍ .. قَطَعَ وَتِينَ الحُلُمِ وَعَلَى جَمْرِ الحَقِيقَةِ سَارَ...
السلام عليكم ,
مكابرة أكبر من الدنيا كلها ,
مكابرة السباع في أقفاصها ,
نثرك رائع يا صديقتي ,وكلماتك عميقة معبّرة شفّافة, تحوي كل ما في روحك من حنان وانتماء ,
شكرا لك
ماسة
كتبت الرد عشرات المرات
ولم يسعفني الحرف
وقفت بباب الأبجدية فألقت بحروفها بسخاء
غرفت
عزفت
تعبت
وسألت الكلمات ما بال الحرف هزيلا بات
وبعد عناء
ادركت
انك تمتلكين أبجدية اخرى
دمت سامقة
ياسمينة لحرفك
مودتي وتقديري
الأديبة الأريبة ربيحة:
هذا هو شأنك عندما تخوضين خضما هادراً ..تتلاطم في الروح والنفس والقلبُ ..فيزحف الجسدُ إلى أتونٍ غامضٍ يسحب بساط العمر تحت قدمي عرش الحياة....مكابرةٌ إلى سراب يحسبه الظمآن ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئا فوفاه الله حسابه والله سريع الحساب..فيربح الأدب المستبين!
بورك إبداعك سيدتي وانت تستلين القلم صولجانا، وتعتلين المنار بيانا!
تقديري الكبير ودعائي!
اخوكم
بكسيرا سار تبتدأ الحكاية ونسير معها نتابع تفاصيل الحب والانصهار من طرفه والخذلان والغدر من طرفها لنعود إلى نقطة البداية بسيره على جمر الحقيقة وقد ودع احلامه
أثملتني الصورة في وبِهَدأَةِ رُوحٍ اخْتَارَتِ الجَحِيمَ مَلَاذًا عَلَى أَنْ تَنْتَظِمَ خَرَزَةً فِي عِقْدٍ عَلَى جِيدِ غَانِيَةٍ
نثر كأنه السحر ممتع بصوره ولغته
شكرا لك استاذتي
بوركت
حقيقة هذه المدرسة أريد أن أتعلم فيه التشبيهات الخيالية الرائعة من أستاذتي الكبيرة قدرا ومنزلة لدينا جميعا أستاذتنا ربيحة
خيال ملفت في تراكيب كثيرة
مصر