الورد و الحسك
بقلم د. جمال مرسي
حكى لي أحد الأصدقاء عن رغبته في الزواج بثانية و ثالثة
فكانت هذه الأبيات الخفيفة
يا حسرتي .. يا لوعتي على الذي يحدث لك سل يا صديقي صاحباً نفسَ الطريق قد سلك أردت غير زوجتي أخرى و قلت ذي مَلَكْ خطبتها في لحظةٍ كدت أطير في الفلك أعطيتها كل الذي أبي اقتناهُ و مَلك و ما جنيت بعد ذا غير افتراءاتٍ و شك و عدتُ مهزوم الخطى و القلب واهٍ قد هلك قبلت رأس زوجتي و قلت كلي كلي لك قالت بصوت خافت يا صاحبي لن أقبلك فأنت خنت عهدنا فاذهب إلى ذاك الملك ضيعتُ نفسي عندما بعتُ الورود بالحسك
مع خالص ودي