ضمير..
بعد جهد جهيد مع تكلفة المحسوبية، تخرج قاضي تحقيق، فطلب منه فتح سجل الحالي لشكاوي المواطنين.. وجد رؤوسا متدحرجة، ووجوها بدون ملامح وأجسادا مترامية الأطراف، فسجل الجرائم الإنسانية الموضوعة أمامه ضد الضمير الغائب!
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ضمير..
بعد جهد جهيد مع تكلفة المحسوبية، تخرج قاضي تحقيق، فطلب منه فتح سجل الحالي لشكاوي المواطنين.. وجد رؤوسا متدحرجة، ووجوها بدون ملامح وأجسادا مترامية الأطراف، فسجل الجرائم الإنسانية الموضوعة أمامه ضد الضمير الغائب!
لعل الناس تفرّق بين الضمير الحي ... والميت ..
نص ثري ..
الإنسان : موقف
علا منصبه بالتّدليس لأنّ من ساعده أراده ذراعًا له في بثّ قذارته
ومضة تكشف جانبًا مؤلمًا من واقع مجتمعنا
دام ألق حروفك غاليتي
محبّتي
ليكن كما أعدُّوه وصنعوه ليكون أحد أدواتهم
موجعة بمحمولها
بوركت أديبتنا الفاضة واليراع
تحاياي
غابت وجوه أصحاب الضّمائر الحيّة لكثرة الأقنعة التي ترتديها
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
من يصعد كرسيا ليس له حق فيه
سيكون اكتر بلاء على الأمة
من الفاسد الذي عينه
شكرا لك