استمعت بهذا المتصفح الجميل مبنى ومعنى
بديع قولك وفكرك اختي الكريمة
تحية لك ولصفحتك
وحفظك المولى
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
استمعت بهذا المتصفح الجميل مبنى ومعنى
بديع قولك وفكرك اختي الكريمة
تحية لك ولصفحتك
وحفظك المولى
اللهم آمين لدعائك أخي عبد الرحيم.. ولك بالمثل وزيادة..
وشكرا على طيب المرور أخي..
وقفات رائعة أختي بابيه
شكرا لمنطقك
لك الشكر على جميل المرور براءة..
ودمت للحروف ومعانيها كما اسمك أخية..
هناك.. كانت طويلة جدا مسافات الكلمات، أما مسافات الزمن فبلا حروف تعيش وسط العتمة..
هناك تجلى الخذلان آسفا وهو يختلج الذكريات، يطلق ما لا يطيق من بوحٍ غص به الفؤاد..
هناك قدّت أيدي الفرح من خلاف.. وقد كان للحزن ساعدان يحكمان أنفاس الأماني، ليذوب الوقت بعدها في مداراة أمل لا يعترف بالخيبة..
خذيني طفلة تَعبث بـأحضانك يا حرية.. فشبابي دونك يردني لأرذل العمـر !!
حين يتمدد الألم ولا يحين بعد موعد الخلاص ..
حين لا يندمل الجرح واعدا بمزيد من النزيف..
حين لا ينبلج الصبح، ويتوجع الليل كعادته من حالنا.. من عروبتنا التي باتت كالشتيمة تسلبنا دماء الوجه.. من اقتتال باتت معه الحياة غير الحياة والموت نجاة.. من دين أصبح حجم مآسينا بقدر ابتعادنا عنه.. حتى بتنا نتأرجح بين معنى الانتساب من جهة والعار من جهة أخرى..
فلا تسألوني بعدها لم أغيب عني في سكرة ألم.. ولم أبتسم أحيانا لطفلة الفرح التي لا تكبر في أحشاء العمر..!!
التلون مشكلة أغلب النفوس، ومشكلتنا الأساسية نحن العرب.. ولأننا سادة التلون بكل تواضع، فلعل جمعية الصفات الإنسانية أن تجود علينا باسم "عرب آل تلون"..
معنى صريح من صميم الحقيقة يحمل رسالة رامية بعبارة راقية تدعو إلى الصبر و التأني و الرضى بالقضاء فالحياة عسر و يسر، و الإنسان عجول بطبعه لو قدر أن يبتلى بمرض ربما بقي يتدمر و يتسخط على قدره لكنه لو نظر من زاوية أخرى لوجد أن الله ابتلاه ليغفر ذنوبه و يطهره. و تلك صورة لبشاعة الإنسانية العجولة.
مضمون سامي و دعوة إيمانية صادقة. تحيتي و تقديري.