إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
جميلة رقيقة غضة المعاني
دمت بالق
أستــــــــــــــــــــــ ــاذ تامر
لا فض فــــــــــــــــــــوك
وكان شعرك أندى وأعطر
شكرا لتلك المساحة العطرة شاعرنا الفاضل
بوركت
ومضة رقيقة طابت حسا وحرفا
وأبيات تلامس الروعة والجمال
دام شذى عطر حرفك.
الله على رقة الاحساس
ياسمينة للحرف والروح
دمت بخير
مودتي وتقديري
خطاب رقيق خسارة أنّه لم يصلها
بوركت
تقديري وتحيّتي
الله الله!
لومضاتك عصف وريحان يا أبا ليث!
أمتعني ما قرأت وأظمأني.
تقديري