الزميل يحظية حيسن, تعقيب جميل ومعبر عن واقع مأساوي يعيشه العرب اليوم, بالطبع القادم أخطر ان لم تكن هناك تنازلات, ويجب على المتناطحين أن يضعوا في الحسبان الأوطان قبل كل شيئ.
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الزميل يحظية حيسن, تعقيب جميل ومعبر عن واقع مأساوي يعيشه العرب اليوم, بالطبع القادم أخطر ان لم تكن هناك تنازلات, ويجب على المتناطحين أن يضعوا في الحسبان الأوطان قبل كل شيئ.
ومضة رائعة ولاذعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
جميلة وطريفة وذات دلالة كبيرة فلا فض فوك أيها المبدع!
نعم لم يعد بين العرب إلا التناطح بدل التناصح.
تقديري
لا بد أن يتناطحوا ليتصالحوا فقد اتفقوا قبلا ان لا يتفقوا
ومضة عميقة البعد قوية المعنى ذكية الطرح
بوركت وكل التقدير
صدق الوورد .. فهل هناك تناطح أكبر من هذا الذي نشاهده في كل مكان
ومضة حارقة لاذعة وساخرة من واقع أسود نعيشه
دمت بخير.