ها أنا متُّ
دعك من وثن لا ينام
و لا ينكسر
هل اختنقت قليلا
فالدّخان المرمريّ يبحث عنك
في حكايات الملح و التراب
قلْ مات الذي كان؟
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
ها أنا متُّ
دعك من وثن لا ينام
و لا ينكسر
هل اختنقت قليلا
فالدّخان المرمريّ يبحث عنك
في حكايات الملح و التراب
قلْ مات الذي كان؟
وستبحث عنك في مدن الاحلام ..
جميلة ..
بوركً الحضور و المرور
دمت في بهاء
أشكرك
أخي الغالي محمد
..
فلسفة الموت هنا ترفل في حلة قشيبة
ومضة بديعة تدعو للتأمل أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
ولك مدائن ود
شكرا لك
استاذ عبد السلام
تعليق أنيق
دمت في نور و مودة
..
أستاذتي الرائعة أمال
مسرور بمرورك الراقي
تقديري
..
صورة شاعرية ولوحة أدبية ملونة وبغموض بات معتادا في حرفك.
تقديري
في حكايات الملح والتّراب يصعب البحث!
ومضة جميلة بنظرة فلسفيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
رائع ما قرات هنا
ولكن علامة الاستفهام اربكت حضورها فى نفسي