ها أنا متُّ
دعك من وثن لا ينام
و لا ينكسر
هل اختنقت قليلا
فالدّخان المرمريّ يبحث عنك
في حكايات الملح و التراب
قلْ مات الذي كان؟
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
ها أنا متُّ
دعك من وثن لا ينام
و لا ينكسر
هل اختنقت قليلا
فالدّخان المرمريّ يبحث عنك
في حكايات الملح و التراب
قلْ مات الذي كان؟
وستبحث عنك في مدن الاحلام ..
جميلة ..
بوركً الحضور و المرور
دمت في بهاء
أشكرك
أخي الغالي محمد
..
فلسفة الموت هنا ترفل في حلة قشيبة
ومضة بديعة تدعو للتأمل أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
ولك مدائن ود
شكرا لك
استاذ عبد السلام
تعليق أنيق
دمت في نور و مودة
..
أستاذتي الرائعة أمال
مسرور بمرورك الراقي
تقديري
..
صورة شاعرية ولوحة أدبية ملونة وبغموض بات معتادا في حرفك.
تقديري
في حكايات الملح والتّراب يصعب البحث!
ومضة جميلة بنظرة فلسفيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
رائع ما قرات هنا
ولكن علامة الاستفهام اربكت حضورها فى نفسي