وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أهلا بك سيدي الكريم مازن لبابيدي،
سعيد ان بمرورك بين حروفي المتواضعة، و سعادتي أكبر حين تجد في ظلالها ما يروق ذائقة الشاعر و القاص.
بالنسبة للجملة موضوع الملاحظة، لم أقصد "بندقيتان" بل واحدة، و لم أدرج ما يدل على ان الرصاتين غادرتا متزامنتين.
هو شخص واحد كان يرقب الوضع.
شاكر لك هذا التفاعل القيم و الاهتمام النبيل.
لك باقة ود و ورد.
هذه ليست أول مرة أقرأ قصتك الرائعة وأفر دون أن أستطع الرد
فرغم سردك الرائع المتدفق، ولغتك القوية البيان ، وذلك الحوار
الداخلي الصادق بين أحمد ونفسه .. كانت المرارة تملأ فمي
والأسى يسيطر علىّ لذلك الحال الذي وصلنا إليه ـ وكما يقول
تعالى :(يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ ) وهل هناك خراب أكبر من أن
نقتل شبابنا بأيدينا.
أخي الفاضل .. أبدعت في الوصف ونقلت المشاعر ببراعة
وأوصلت الفكرة .. فسلمت وسلم صرير قلمك.
اهي القصة ام السرد ام اللغة او الفكرة
انه الحرف الذي يتشكل كعجينة بين اناملك
دمت مبدعا
مودتي وكل التقدير
بدقة ومهارة في الآداء وظفت أديبنا الفاضل كل أدواتك الراقية لتصيغ لنا وتنقل صورة حية من الساحة وكأنها التقاطة بعدسة مصور حاذق
وكان التسلسل والتصاعد سريعا والخاتمة مثخنة بالوجع
بوركت واليراع الفريدة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
رائع يا عبد السلام ، هكذا هو فن القص الحقيقي المؤثر والهادف والذي يمسك بتلابيب القارئ حتى آخر حرف.
من أجمل ما قرأت منذ مدة فلا فض فوك!
تقديري
سيدي عبد السلام هلالي
تحية عطرة لك
كأنك كنت معنا يومها..
وكأنك كنت هناك في الميدان
رغم يقيني ان اوطاننا جميعا صارت ميدانا واحدا تحت حصار القناصة..
نسأل الله تعالى يا اهل المغرب الحبيب أغلى اﻷماكن على قلبي وخاطري ونفسي ان يحفظكم ويسلمكم من حصار القناصة والمجند رقم 30
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
قصة شدتني جدا بأسلوبها الشيق وبموضوعها المؤثر والذي يتحدث عن واقع مؤلم
شكرا لك أخي على هذا الألق
بوركت