يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أهلا بك سيدي الكريم مازن لبابيدي،
سعيد ان بمرورك بين حروفي المتواضعة، و سعادتي أكبر حين تجد في ظلالها ما يروق ذائقة الشاعر و القاص.
بالنسبة للجملة موضوع الملاحظة، لم أقصد "بندقيتان" بل واحدة، و لم أدرج ما يدل على ان الرصاتين غادرتا متزامنتين.
هو شخص واحد كان يرقب الوضع.
شاكر لك هذا التفاعل القيم و الاهتمام النبيل.
لك باقة ود و ورد.
هذه ليست أول مرة أقرأ قصتك الرائعة وأفر دون أن أستطع الرد
فرغم سردك الرائع المتدفق، ولغتك القوية البيان ، وذلك الحوار
الداخلي الصادق بين أحمد ونفسه .. كانت المرارة تملأ فمي
والأسى يسيطر علىّ لذلك الحال الذي وصلنا إليه ـ وكما يقول
تعالى :(يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ ) وهل هناك خراب أكبر من أن
نقتل شبابنا بأيدينا.
أخي الفاضل .. أبدعت في الوصف ونقلت المشاعر ببراعة
وأوصلت الفكرة .. فسلمت وسلم صرير قلمك.
اهي القصة ام السرد ام اللغة او الفكرة
انه الحرف الذي يتشكل كعجينة بين اناملك
دمت مبدعا
مودتي وكل التقدير
بدقة ومهارة في الآداء وظفت أديبنا الفاضل كل أدواتك الراقية لتصيغ لنا وتنقل صورة حية من الساحة وكأنها التقاطة بعدسة مصور حاذق
وكان التسلسل والتصاعد سريعا والخاتمة مثخنة بالوجع
بوركت واليراع الفريدة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
رائع يا عبد السلام ، هكذا هو فن القص الحقيقي المؤثر والهادف والذي يمسك بتلابيب القارئ حتى آخر حرف.
من أجمل ما قرأت منذ مدة فلا فض فوك!
تقديري
سيدي عبد السلام هلالي
تحية عطرة لك
كأنك كنت معنا يومها..
وكأنك كنت هناك في الميدان
رغم يقيني ان اوطاننا جميعا صارت ميدانا واحدا تحت حصار القناصة..
نسأل الله تعالى يا اهل المغرب الحبيب أغلى اﻷماكن على قلبي وخاطري ونفسي ان يحفظكم ويسلمكم من حصار القناصة والمجند رقم 30
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
قصة شدتني جدا بأسلوبها الشيق وبموضوعها المؤثر والذي يتحدث عن واقع مؤلم
شكرا لك أخي على هذا الألق
بوركت