كتبها قصيدةً قافيتها عينٌ كحيلة... فرسمتهُ لوحةً بالفحمِ على جدارِِ قلبها...!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كتبها قصيدةً قافيتها عينٌ كحيلة... فرسمتهُ لوحةً بالفحمِ على جدارِِ قلبها...!
سواد العيون الكحيلة حرك مشاعره فكتبها قصيدة
وبسواد الفحم ارتسمت صورته على جدار قلبها
وببياض ونقاء الحروف رسمت قصة عشق جميلة
فما أروع حروفك.
كلٌ عبر عن حبه بطريقته
وكل إناء بما فيه ينضح
دمت بخير
تقديري
ومضة شاعرية تعبر عن حال القلوب العاشقة.
تقديري