حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلام الله عليك أيها الشاعر السامق والأديب الذي بلغ سدرة منتهى الإبداع
والله وتالله أنت من أعظم من كتب الشعر في جميع العصور ومثلك ليس من هذا الزمن
أتعبتني يا أستاذي الكبير ، أنت فقط من يجعلني وعلى الدوام في خانة من لا يحسن التعبير ، ليت الأبجدية تسعفني كي أنصفك .
محبتي لك لا حدود لها ...
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
هكذا أمتنا المسلمة الأبية - أيها الشاعر المبدع
مهما مكر أعداؤنا بنا فإنا منصورون بإذن الله
تقبل الله تعالى أدبك وأدب إخوانك في هذه الواحة المباركة في سبيله
والله العظيم يا عمري .. لهذه وحدها تكفيك عزّاً وشعراً وفخراً وفكراً ونبلاً .. يطاولُ الجوزاء ..
فكيف ولك في كلّ رائعة فارعةٍ ما يحبسُ الأنفاسَ دهشةً، ويبعثُ الإعجازَ فكرةً ..
أعزّ الله أمرَكَ كما عزّتْ بكَ بُطولاتِ الكرامِ نَفثةً، وأعلى الله لك شأنَكَ كما أعليتَ شأنَ الآثلينَ نخوةً، وأمدّكَ بأمدادِهِ كما أمدَّ اللهُ هؤلاء الثابتينَ نجدةً وصولةً وأمدّهم وأعزّهم ونصرهم على عدوّهم وأمّنهم وشدّ أزرهم ..
بالغُ الإعجاب وعظيم التقدير وخالص التحايا لكم أيّها الكريم النّبيل
دمتَ متفرّداً عازفاً لحناً عصيّاً على الوجود ..
كن بخير .. مع المحبّة والدّعاء
لن يقدم راي او يؤخر في ملحمة كبيرة ازدانت
بالنسج والبناء والتصوير الدال والمعاني الموحية
والموسيقى وانطلاق القافية التي واكبت عزة الروح
المرتفعة نحو السماء شموخا
شكرا لمدرسة ما زالت متقدمة على كل ما سواها
مودتي
الشاعر الرائع سمير العمري من مطولتك الفيحاء:
مَا زَالَ قَيْدُكَ يَشْتَكِي وَجَعَ الخُطَـى
وَسَـــرَابُ صَـبْــرِكَ يَـحْـتَـسِـي الـتَّـأْجِـيـلا
مَـــا زِلْـــتَ رَغْـــمَ الـجَــرْحِ شَـوْكَــةَ عِــــزَّةٍ
وَعَــلَــى جَـبِـيــنِ بَــنِــي الـــــوَرَى إِكْـلِــيــلا
جَدَبُ الهُطَولِ عَلَى السُّهُولِ تَجَنِّيًا
يَــهَـــبُ الـفُــصُــولَ جَـــــدَاوَلا وَحُـــقُـــولا
سَبْـعِـيـنَ خُـذْلانًــا جَـرَعْــتَ وَلَـــمْ تَـــزَلْ
فِـي الـدَّرْبِ وَحْـدَكَ تَحْمِـلُ القِنْـدِيـلا
أبيات من قصيدة لا أملك الا أن أقول بورك فيك ...ولا يحيط بها الا صاحب زاد و ثروة من اللغة و البيان .
ورحلة عبر تضاريسها تجعلك تعود وأنت منتش و حامل معك الكثير من الغنائم و المكاسب .
قصيدة ثرية بما حملت من مشاعر العزة والإباء والفخر
بوركت وبورك الأحرار
تحيتي وتقديري