نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لقد سموا العقوق بغير اسمه يا صديقي ،
ومارسوه بصوره المختلفة ، فوصل بنا الحال
إلى ما نحن عليه .
أُمة قتلها عقوق أبنائها
ومضة في الصميم بحرف سامق
بوركت
دمت بارا
كذلك تستسلم الأمة للطغاة والجبابرة حينا من الزمن، ثم ينقشع الظلام وينبعث الأمل من جديد..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي نعمة الحديثي
دمت راقي الطرح والفكرة.
تقديري الكبير.
حروف مثقلة بالألم تنزف أوجاع امتنا وما آل إليه أبنائها من تشتت
وتشرذم وضياع يبكي العين ويؤلم القلب.
لكن الأمة كالأم التي تعطي أبنائها بغير حساب حتى من يؤذيها ويعيقها.
قصة عميقة المعنى عالية المبنى والمعنى، مؤثرة حد البكاء.
دمت بكل خير.