لليث أشباله تحمي العرين بعده إمّا قضى، وللوطن رجاله تقاس بطولاتهم بعزائمهم لا بأعمارهم، وللحق حماة لا يبيدون ..
ق.ق.ج. رسمت مشهدا مؤثرا
دمت بخير
تحاياي
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
من أين جاءت للطفل الجرأة على الخروج ملوحا بعلامة النصر لو لم يكن هذا القائد من صف الوطن
مع أني أظن أن أخي الكاتب أراد معنى آخر، لكني قرأت في المشهد النتصار المقاومة الوطنية على قوة معتدية قادمة من الخارج
شكرا لك أخي
بوركت
إرادة الشعوب لاتخمدها عوي الدبابات ولا صخب الطائرات مهما رفرفت فوقها علامات النصر
فللحق صوت أقوى وصدى أصخب
ومضة قوية الفكرة والحرف والتصوير أديبنا الفاضل
تحاياي
وكأني أرى في المدينة غزة الباسلة
المدفعية تعوي والطائرات تمرح بصخب
ليخرج الطفل من بين الأنقاض ملوحا بعلامة التصر رمزا لأستمرار الحياة والأمل
ومضة جميلة تحكي قصة شعب أبي سيكون له النصر بإذن الله.
بوركت ـ ولك كل التحية والتقدير.
الطفل الناجِ هو روح البطولة و الفداء ..و سوف يلوح للدنيا بنشوة الانتصار و تحرير الأرض..
ومضة نسجت ببراعة ..سلمت يمينك ..
تحياتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ