بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في نهاية الحكاية نتساءل : لماذا مات الطائر المسكين؟؟
وأي ألم تحملته جناحاه الرقيقتان وهما ترتعدان في خوف بحثا عن مخرج؟؟
يحلق في سماء الغربة ينشد الحرية.
ولكن ما حيلة الأسير وقد غدا محجوبا عن عالمه يتخبط بألم مرتطما بالإطارات الزجاجية
يتهاوى بأعياء ثم يحاول النهوض بإصرار فولاذي
يتعافا عن الطعام ونظره مشدودا إلى هناك حيث الخلاص
ولكن جبرا لا اختيارا يستسلم لمصيره المحتوم فموت في سبيل الحرية خير من حياة العبودية
أما الإنسان فإنه أحيانا يظل حبيس نفسه من الخوف وحبيس حكومته من البطش.
شكرا لقصة أمتعتني.. ولك تحياتي وتقديري.