خالها قصيرة جدا...استعصى عليه قفلها
كلما تناسلت أحداثها...أضحت نهايتها زئبقية.
لما استوت رواية...
كان يتفقد أنقاض بيته.
وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خالها قصيرة جدا...استعصى عليه قفلها
كلما تناسلت أحداثها...أضحت نهايتها زئبقية.
لما استوت رواية...
كان يتفقد أنقاض بيته.
من فتح الباب يغلقه ومن أشعل النار يطفؤها
أو عليه أن يتحمل عواقبها
اختزالية رائعة تدعو للتأمل وفتح أبواب التأويل
تحاياي
الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي.
أنرت الصفحة بقراءتك العميقة للنص.
شكرا على التوقيع و الراي المحفز.
تحيتي و المودة.
عندما لا نعلم قيمة ما نملك نضيعه بكل بساطة ، لذا لا نستحقه
تكثيف وعمق وجمال
بوركت
كل التقدير
الأستاذ عبد السلام دغمش
أهلا بك،سرتني قراءتك للنص.
تحيتي و تقديري.
الأخت الفاضلة أمال المصري
أهلا بك،و شكرا على القراءة المتفاعلة
والرأي المحفز.
تحيتي و تقديري.
الأخت الفاضلة خلود.
نورت الصفحة بالقراءة العميقة و التوقيع.
تحيتي.
الاستهانة بما نظن أنه صغير قد تدمرنا
وأعظم النار من مستصغر الشرر
قصة جميلة وخاتمتها رائعة
شكرا لك
بوركت