تمرُّ بنا قراءات يجتمعُ في الواحدِة منها لُغتان، فرأيتُ تخصيصَ هذه الصَّفحة لنُقيِّدَ فيها ما كانَ علَى هذه الشَّاكلة.
وباللهِ التَّوفيقُ.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تمرُّ بنا قراءات يجتمعُ في الواحدِة منها لُغتان، فرأيتُ تخصيصَ هذه الصَّفحة لنُقيِّدَ فيها ما كانَ علَى هذه الشَّاكلة.
وباللهِ التَّوفيقُ.
"أعمال البِّر يطيقها البَّر والفاجر، ولكن لايصبر عن المعاصي إلا صِدِّيق"
قال ابن خالويه في الحجة في القراءات السبع ص302 :
"قوله ولا هم عنها ينزفونالصافات 47، يقرأ ها هنا وفي الواقعة بكسر الزاي وفتحها فالحجة لمن قرأه بالكسر أنه أراد لا ينفد شرابهم والحجة لمن فتح أنه أراد لا تزول عقولهم إذا شربوها بالسكر وفرق عاصم بينهما فقرأها هنا بالفتح وفي الواقعة بالكسر فقيل إنه جمع بين اللغتين ليعلم بجوازهما"
معلومة مفيدة
كيف نجد المراجع التي تدلنا على شرح العلماء لأسباب الاختلاف في القراءة؟
شكرا لك أخي
بوركت
"قوله ولا هم عنها ينزفون" يقرأ في الصافات وفي الواقعة بكسر الزاي وفتحها فالحجة لمن قرأه بالكسر أنه أراد لا ينفد شرابهم والحجة لمن فتح أنه أراد لا تزول عقولهم إذا شربوها بالسكر
وفرق عاصم بينهما فقرأها في الصافات بالفتح وفي الواقعة بالكسر فقيل إنه جمع بين اللغتين ليعلم بجوازهما"
معلومة هامة
تقديري