ابتسامة الجارح

و لما تنتظر الزوجة ؟!
أوليس من الأفضل ألا يأتى أساسا !!
ومضة فنية معبرة جدا
أشيد بالعنوان على وجه التحديد
كل التحية
و
إلى لقاء

كل الشكر و الامتنان على روعة مرورك أستاذ محمد عبد القادر .

و أترقب قصيدة منك تحمل نفس العنوان ..

دمت بخير و عافية

الاحتياج والعوز وقلة الحيلة ما جعلها تبحث عن طيف معدم لايُرتجى منه خير
وجاءت ابتسامته الخجولة ردا على لهفتها البئيسة
التقاطة برعت في تصويرها واختزالها أديبتنا الفاضلة
دمت ببهاء وألق
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

الاحتياج والعوز وقلة الحيلة ما جعلها تبحث عن طيف معدم لايُرتجى منه خير
وجاءت ابتسامته الخجولة ردا على لهفتها البئيسة
التقاطة برعت في تصويرها واختزالها أديبتنا الفاضلة
دمت ببهاء وألق
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أصوغ من الأزهار عُقُودا مضفورين من زنبق و ياسمين أهديها إليك

أستاذتي الفاضلة آمال المصري ..

دمت بخير و عافية

مودتي

بجمل سريعة متلاحقة حملت الملامح الرئيسة للشخصية الأولى وحددت محور القصة رسمت الكاتبة المشهد واضحا عميق الخطوط
وبقفلة عنيفة رغم انسياقها مع مسار الفكرة ختمت حكاية يمكن تصنيفها تحت ما يسمى بالأدب النسائي بجدارة

أحسنت القص فكرة وحرفا

دمت بخير أديبتنا
تحاياي

بجمل سريعة متلاحقة حملت الملامح الرئيسة للشخصية الأولى وحددت محور القصة رسمت الكاتبة المشهد واضحا عميق الخطوط
وبقفلة عنيفة رغم انسياقها مع مسار الفكرة ختمت حكاية يمكن تصنيفها تحت ما يسمى بالأدب النسائي بجدارة

أحسنت القص فكرة وحرفا

دمت بخير أديبتنا
تحاياي

أروع ما في الحياة أن تكتحل عيني برؤية حرفك البهي يزين متصفحي ..أستاذتي الفاضلة ربيحة الرفاعي ..

جزيل شكر و امتنان لمرورك الراقي الذي نثر شذاه على كلماتي المتواضعة ..

دمت بخير و عافية ..

قصّة اجتماعيّة ناقدة، وسرد جميل بلغة عبّرت عن حالة القلق والأجواء المصاحبة
بوركت
تقديري وتحيّتي

قصّة اجتماعيّة ناقدة، وسرد جميل بلغة عبّرت عن حالة القلق والأجواء المصاحبة
بوركت
تقديري وتحيّتي

شكرا جزيلا على مرورك العطر أستاذتي الفاضلة ..كاملة بدرانه..

دمت بخير و عافية ..

مودتي.

كان خائنا حتى آخر لحظة من حياته، فهل سينال مغفرة!
قصة جميلة بأسلوب مميز وجمل قصيرة واضحة جعلتنا في قلب النص

شكرا لك أختي
سحر
بوركت

جعلته الخيانة قميء الوجه و برعت أنت في نقل الصورة
ومضة نقدية رائعة
مبدعة و أكثر أستاذة سحر أحمد
لك أجمل التحايا

كان خائنا حتى آخر لحظة من حياته، فهل سينال مغفرة!
قصة جميلة بأسلوب مميز وجمل قصيرة واضحة جعلتنا في قلب النص

شكرا لك أختي
سحر
بوركت

أنرت متصفحي أستاذة نداء ..شكرا لك ألفا ..


مودتي.