تذكر المجد التليد
فزفر زفرة
أعادته للحاضر البليد
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تذكر المجد التليد
فزفر زفرة
أعادته للحاضر البليد
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
تلك الزفرة التي تأتي محطمة للشعور بالجنين لما هو راسخ في القلب إلى الأبد
تكيف قوي وأسلوب معبر
اختي بلابل السلام لم أستطع إلا أن أزفر تلك الزفرة بقرائتي لكلماتك
لك خالص تحياتي وتقديري دائما
يجب عليه أن يصنع حاضره وألّا يبقى بمجد الماضي
مأساتنا أنّنا نعيش الماضي وننسى أنّه قد فات
ومضة قويّة وجميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
بطل تذكر الماضي المجيد الذي بنته أجيال زمانها ، الصواب أن نستفيد منه ونكيفه مع حاضرنا ، نغربله ونحتفظ ما يلائمنا منه في حياتنا الحاضرة ،
صحيح قد ننظر إليه نظرة إعجاب لكن لا يجب أن يقف عقبة في وجه تشييد الأحسن ،،ولا نبقى نعيش على الترديد ولهوجته في كل وقت وحين دون أن ننميه ونطوره .. بعيداً عن التحسر وسيلان الدموع وإخراج الزفرات ..
ومضة قوية وهادفة في مضمونها ، أصابت هدفها بقليل من الكلمات المكثفة مما يجعلها تحوز على مقومات القصة القصيرة جدا رغم اقتصاد كبير في السرد ..
جمل ما كتبت وأبدعت أختي المبدعة المتألقة لطيفة أسير ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
هو لم يغادر الحاضر البليد عندما تذكر المجد التليد
فالذكرى بعيدة عن الواقع
ومضة جميلة أختي الحبيبة لطيفة
شكرا لك