فارس
كنت امتطـي ظهــر فرســي الكميــت،شاهرا سيفي الفضي اللامع ، ملوحا بـه،ومطوحـا به اشطر السماء إلى نصفين،كانت فرسي الكميت تقف على قائمتيهـا الخلفيتين فـــــوق ظهـر أسد بابل.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
فارس
كنت امتطـي ظهــر فرســي الكميــت،شاهرا سيفي الفضي اللامع ، ملوحا بـه،ومطوحـا به اشطر السماء إلى نصفين،كانت فرسي الكميت تقف على قائمتيهـا الخلفيتين فـــــوق ظهـر أسد بابل.
هل للقصـــة بقيــــة ؟؟؟؟؟
فارس بسيف من خشب وإن لمع
الفارس لا يعتلي ظهر أحد بل يواجهه وجها لوجه
رمز عال اتمنى أن أكون قد وصلت اليه
بوركت وكل التقدير
ولّى زمن السّيوف والأحصنة، وبات حريّ بالفرسان تعلّم الفنون الأخرى للمواجهة!
نصّ ناقد هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي