اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
حتى الدموع أصبحت بثمن، وتحولت العواطف لمراسم ..
ومضة عميقة المضمون..بديعة في صورتها الفنية.
دمت بخير أديبنا الفاضل.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ربما هذا الفارغ هو من قتل صاحب
الجنازة وعبأ الفارغ لقتيل قادم
مودة
الواقع الغريب يفرض نفسه على الحرف
أجدت التّصوير وأصبت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
قرأتها بإسقاط مختلف..ربما كانت مناحة على صرعى القتال الباطل ..الذي كان مثل فقاعة ارتجفت حينا على سطح غدير ..
تجرع الألم و القسوة و العنف ..فكان مثل فهد جريح في غابة لا يكاد يسمع همسة حتى يثب غاضبا.. ساكبا موجات الألم في طلقة مصوبة نحو هؤلاء الأشقياء ..
رمزية عميقة ..ومضة رائعة كأنت أستاذي الفاضل ..غاندي يوسف..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ