اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
حتى الدموع أصبحت بثمن، وتحولت العواطف لمراسم ..
ومضة عميقة المضمون..بديعة في صورتها الفنية.
دمت بخير أديبنا الفاضل.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ربما هذا الفارغ هو من قتل صاحب
الجنازة وعبأ الفارغ لقتيل قادم
مودة
الواقع الغريب يفرض نفسه على الحرف
أجدت التّصوير وأصبت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
قرأتها بإسقاط مختلف..ربما كانت مناحة على صرعى القتال الباطل ..الذي كان مثل فقاعة ارتجفت حينا على سطح غدير ..
تجرع الألم و القسوة و العنف ..فكان مثل فهد جريح في غابة لا يكاد يسمع همسة حتى يثب غاضبا.. ساكبا موجات الألم في طلقة مصوبة نحو هؤلاء الأشقياء ..
رمزية عميقة ..ومضة رائعة كأنت أستاذي الفاضل ..غاندي يوسف..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ