ربما كان التضارب بين الشهادتين يقول أن اليتيم لم يترك وشانه، بل وضع قسرا على سكة القطار
وربما أراد الكاتب بالاتجاه المختلف لكل شهادة القول أن اليتيم فقد ما يربطه بالحياة فاختار الموت
وربما ...
ألقى
قصة قالت على قصرها ما لا تقوله روايات
تحاياي
عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رسمت بالحرف لوحة موجعة تخرج الدموع من مآقيها
ومضة قوية صارخة في نص إنساني مؤلم
أحييك ـ ودام إبداعك.
الغيمة الحزينة شاهدته الوحيدة قالت : كان يبكي اليتيم
فهل هو من ألقى بنفسه على سكة القطار انتحارا
أو إنه سار عليه شاردا بغير وعي من شدة الحزن
فمن الذي أبكي اليتيم؟؟ هذا ما لم تقله الشاهدة.
قل تعالى : «فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ».
ومضة إنسانية صيغت بحكمة وذكاء
وقفلة مفتوحة على كل تأويل.
دمت إبداعك .