لم يهو يوما المجازفة ، فالتقى كفاهما بعد فوات الأوان .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لم يهو يوما المجازفة ، فالتقى كفاهما بعد فوات الأوان .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
كانت خيبة ... خيبة بحجم لقاء الأكُف البارد
لوكان يريد ... لكان جريئا و مجازفا
مودتي ولك أجمل التحايا أستاذة سحر أحمد
لم يهو يوما المجازفة ، فالتقى كفاهما بعد فوات الأوان .
إذا هو لا يستحقها إن كانت تستحق المجازفة
جميل وحزينة ومضتك
ليس لديك ما تخسره جازف إذن.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر أحمد سمير
تحاياي وتقديري أديبتنا سحر أحمد