اغتيال حلم (ق.ق.ج)

يا له من نسج جميل، كان قاسيا حيث أيقظ احلامها ثم قتلها هي أنانية منه
لو تركها دون ان يجرحها
دمت رائعة
تحيتي

حين يغتال الحلم يموت كل شيء ...والاصعب حين يقتل المرء بيد من يحب ...والاشد صعوبة حين يمشي علي أشلائك مبتسما ...براعة وايجاز في التعبير ...ما شاء الله

قتل الاحلام من ابشع الجرائم التي لا يعاقب عليها القانون
مرور انيق وتصفح عميق
بوركت وكل التقدير

الأحلام هي يقظة النّوم، ونورٌ في سراديب ظلمة اللّيل قد تتحقّق في وضح النّهار أو تخبو في العتمة...
وإنّما جاء ليحقّقها بعدما كانت في جوف الانتظار، ولكنّه سبّب الخذلان بخداعه!
كان عليها ألّا تسلّم كلّ المفاتيح، فالحلك جماله بكونه عالم صاحبه
كلمات أوجزت وحكت الكثير
بوركت أخت خلود
تقديري وتحيّتي

الأمثال والحكم والرموز!!! ،أتساءل هل الومضة أوالقصة القصيرة جدا امتداد للحكم والأمثال حين باتت تحول مضمونها الى رموز ودلالات للتجسيم والتمثيل.؟ هاته الومضة حملت الكثير مما يمكن ان يقال بايجاز . وهل يكون زمن الحكم والاقوال الماثورة والامثال قد انتهى ،وحلت محله الومضة؟ تحياتي لك

أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
ومضة جميلة، موحية بحياة اجتماعية مليئة بالغدر
و الخيانة وتلاعب بالمشاعر و الأحاسيس بلا رادع
من ضمير أو وازع خلقي ..
هذه الانتهازية الحقيقية..
و الخاسر الأكبر هو المرأة، وهي تلعق خيبتها،
وتحتسي مرارة حياتها. فكم تحتاج من حياة لترميم
ما انكسر في داخلها..
تحياتي و تقديري

قد لا تعود القوب الى ما كانت عليه بعد انكسارها لكنها لا تتوقف عن النبض
مرور أضاف للنص وأثراه
بوركت وتقديري

ومضة عميقة ـ معبرة ومميزة
موجزة قوية قابلة للانتحاء بها لإسقاط سياسي مرّ، قرأت فيها الشعوب ومهيجي ثوراتها سبيلا لتدمير أوطانها
راق لي تفسير القديرة ربيحة فاستعرته
دمتما بكل خير.

هى قصة الغدر والخديعة من ماكرخسيس
تصوير دقيق وبليغ برقي في التعبير وجمال في التصوير
بارك الله في فكرك وفي قلمك.