أختي العزيزة الشاعرة القديرة الأستاذة هبة الفقي
قصيدة جميلة رغم الحزن الذي يكتنفها انسابت بسلاسة على بحر البسيط
تجلّت فيها الحكمة والتجربة العميقة في الحياة
دُمتِ بكلّ الألق والخير
وتقبّلي خالص تحيّتي واحترامي على الدوام
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أختي العزيزة الشاعرة القديرة الأستاذة هبة الفقي
قصيدة جميلة رغم الحزن الذي يكتنفها انسابت بسلاسة على بحر البسيط
تجلّت فيها الحكمة والتجربة العميقة في الحياة
دُمتِ بكلّ الألق والخير
وتقبّلي خالص تحيّتي واحترامي على الدوام
إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني
قصيد راقٍ ينساب عذوبة ونقاء
الشاعرة المتألقة هبة الفقي متميزة كما عهدناك تملكين أدواتك ببراعة
كل التحية والتقدير
الأستاذة الفصيحة د هبة الفقي
دام البيان وسلم الجَنان أيتها المبدعة شعرا وأصالة ونسأل الله أن يخفف عليك وطأة الهم ويكشف عنك الحزن واليأس
مع التحية والتقدير
شاعرتنا هبه
شكراً لك على الابداع
فقد استمتعنا بباذخة راقية من شاعرة
متألقة
شكرا شكرا لهذا البوح المميز
أنا مسؤولٌ عما أكتب ولست مسؤولاً عما تفهم
هذا جمالٌ ينبغي لمن اكتحلت عينه به أن يحمد الله الذي خصّه بنعمة تذوّقه ، وإنني لذو حظ عظيم أن أخطّ هنا اول مشاركاتي في هذا الصرح الشامخ
سأقول لبائع الصبر _ أستاذتي _ : إنني مفلسٌ إلا من القلب , وأي قلب ؟ لو حملت الجبال همّه لأثقلها . أجل هو القلب الرقيق المقيم في الآدمي الطيني الذي يلين به الطين فلا يقسو ولا يبلى
ولكنه حملها وظل بها إنسانا عبر كل حقول شوك الصبر فلا حاجة لمزيد من أشواكه ولظاه
سأخرج من هنا وأنا أردد :
يا بائعَ الصبرِ ما في جُعبتي ثمنٌ
إلا بـقايا فـــؤادٍ همـــهُ جبــــلُ
وحدي أنا والجَوى نشْقى بِصحبتنا
ومـنْ سِوانا بـآهِ البعــدِ يشتعــلُ
كل التحية والاحترام والتقدير
غابَ الرفاقُ وبات الكونُ في ظُلَمٍ
أيامـهُ صبحـها كالليـــلِ ينسَدِلُ
كنَّا وكانــوا بأمــسٍ لا يُفــرِّقنا
فيهِ الزمان..فكيف الأمسُ يرتحلُ
هذي طلــولُ المنى بالدارِ بائسةٌ
كانوا على موعـدٍ منها وما وصلوا
يا بائعَ الصبرِ ما في جُعبتي ثمنٌ
إلا بـقايا فـــؤادٍ همـــهُ جبــــلُ
سلبت اللب فانساق ينبض معك بحرفها، ويستعيد أبياتها مرة ومرة ويزيد
بديعة الصور عذبة الجرس عميقة المعاني باحتدام شعري تمكن من نفسي المتلقي
أبدعت شاعرتنا لا فض فوك
تحيتي