نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ولففتُ خلفَ الوهمِ لذَّات الدُّجى= حُلماً بأطيافِ تزيد ثباتي
فتساقطت من فوقِ خدي دمعةٌ = كانت تغيب مع الجراحِ وتاتي
أطلال همسٍ قد تزيد مواجعي= فهجرتها في خَلْوتي وصلاتي
بديعة تختال بعذب موسيقاها وجميل مبناها وسامق معناها
راقت فكرة وأداء
أحيي ندى نفسك ورقي تفاعلك مع ملاحظات الأحبة
وأستأذنك بإضافة
جازفتُ في سير الفؤادِ وعشْقهِ= حتى ألوذَ بوحدتي ومباتي
مُبات هي اسم المفعول من أبات ولا أظن شاعرنا أرادها، ولم أعرف مَبات ، فلعل شاعرنا أراد بياتي
عاشت متاهاتُ الغريقِ برغبةٍ = وتشَبَّثت في موج بحرٍ عاتي
أظنها عاتٍ
ناجيتُ ربي أنْ يجيبَ لمطلبي= توَّجته بالذِّكر والدعواتي
والدعوات
أهلا بك شاعرنا في واحة الخير والصحبة الصالحة المتناصحة بصفاء ونقاء وصادق إخاء
دمت بخير
تحاياي
الأستاذ عبدالله الحضبي
قصيد أنيق بحرف سامق بالجمال غارق
تحيتي والتقدير
رغم هنتين عروضيتين اعتقد انهما مرّا عليك سهوا جاء الاداء الشعري اداء فنيا باهرا
صديقي الشاعر الجميل الاستاذ عبد الله
بوركت انفاسك الشعرية العذبة
طابت اوقاتك شعرا وفرحا
النص جميل ومميز لولا ما استوقفني مما أشار الأحبة إلى بعضه ولكن في النص ما يعجب ويطرب فلا فض فوك!
وأرجو أن تكون بخير وأن نراك قريبا مشرقا في أفياء واحتك.
تقديري
وجدانية عميقة، ومناجاة لله بشجن ـ جعلنا الله وإياكم من أهل القرآن
بورك النبض الإيماني والدعوة الراقية والمشاعر الصادقة.
أبدعت ودمت راقيا.
بوح يتدفق بالعذوبة وتغريدة عبقت بالإيمان فأبهجت القلوب والوجدان
زادك الله نورا وإيمانا.
بارك الله فيك وزادك رقيا ..أبيات من معين الرشد والسداد
كأني وجدت خروجا عن الوزن هنا
(وهناك سطَّرت جماحَ شتاتي)
نص راقني كثيرا ,,كلالشكر وأطيب الأمنياث