طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
خيبت ظنه ..
وكشفت عن عواره ...
ونزعت أقنعته ...
النص راق لي لولا أنه مازال مفتوحًا للتأويلات في تعدد القراءات ..
تقديري.
الإنسان : موقف
أديبنا الكبير خليل حلاوجي
سعيد بهذا الحضور الراقي
مودتي وتقديري
أمطاردة الملذات كانت ((كالمخدرات مثلا)) ..فلما بلغ منها مبلغه استفاق من وهمه الداثر..ظنا منه أنها ستجلب له السعادة و الحيوية ..ثم يهديها لعدوه انتقاما منه و ليست محبة ((في حفلة ماجنة))..أتمنى أن أكون وفقت في سبر أغوارها..
ومضة متعددة التأويلات ..
دمت بخير و عافية ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الأديبة الراقية سحر أحمد سمير
أسعدني هذا الحضور القيم
تقديري
تغرينا مباهج الدنيا ,و خاصة منها المناصب ,حتى إذا أمسكنا بتلابيبها أدركنا مساوئها
فنسلمها عن طواعية لمن كان ينافسنا فيها .
قصة رائعة و متعددة التأويل تحياتي
شاعرنا غلام الله
الأديب القدير محمد مختار الدرعي
شكرا على بهاء حضورك
دمت راقيا
مودتي وتقديري
وتجري النفس الامارة بالسوء وراء ملذاتها
ولا تفرق بين نافع وظار او حلال او حرام
ولكن هذاه النفس ان كانت لوامة تصحو من سكرتها
وتهرب من شيطانها ويتمناها لعدوه انتقاما
مودتي
هدية ولعدو لا بد ان تكون مدججة بالغدر
فقد تكون عزاءا لخيبته
ومضة تفتح باب التأويلات بجمال
بوركت وتقديري