رقد على ظهره .. ليستريح من عناء الأعوام الدراسية الطويلة .. ووضع شهادته الجامعية تحت الوسادة وتأبط كسلًا .. ليغفو والعالم من حوله في حال : نهوض .
((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
رقد على ظهره .. ليستريح من عناء الأعوام الدراسية الطويلة .. ووضع شهادته الجامعية تحت الوسادة وتأبط كسلًا .. ليغفو والعالم من حوله في حال : نهوض .
الإنسان : موقف
يتوسد الكسل و يلتحف بالخنوع ..فأَنَّى ينهض من سباته الفكري ليواكب العالم المتحضر المنشغل بالإنجازات ..
قص ناقد و ساخر ممن رهد التقدم..
بورك الفكر و القلم ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ما من شاب يكمل دراسته ويحصل على شهادته الجامعية
إلا وهو يحلم بمستقبل مزدهر ومكانة أجتماعية مرموقة
لكنه يجابه بالمثبطات، ويرتطم بحائط أسمه البطالة
وتركبه المخاوف والهواجس في إمكانية الحصول على
عمل ، يبحث عنه ولا يجده ـ فيضع شهادته تحت الوسادة
ويتأبط كسلا .. مجبرا أخاك لا بطل.. وياليته يغفو..
بل تدفعه المعاناة المالية إلى أرتكاب الجريمة والسرقة
والتعاطي والأدمان ليهرب من واقعه الأليم.
فانى لمجتمع هذا هو شبابه أن يفكر في النهوض!!!
دمت وسامق فكرك
ولك تقديري وتحياتي.
توسد الشهادة وتأبط الكسل واستلقى مسترخيا فكيف له أن يستيقظ
أي تغير ولو للخلف سيكون بالنسبة له تقدم لحالة الركود الذي ركن اليها
تكثيف جميل وقصة لاذعة
تقديري
الأديب خليل ...ومضة إيقاظ ...تكثيف و توظيف في مستوى ما يجب ...شكرا على الإمتاع .
هي غفوة مهلكة إذا ما طالت، وسيصيبه ما أصاب أصحاب الكهف!
جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لا بدّ من انتهاضة فكر وقلب وواقع وحال ، كيما يطيب المسير وتشرق حيثيات المآل ،
وإلا فإن الجميع خرّجين ودارسين ومن حولهم باقون في ظلال الأمنيات ولا من نور في
نهاية أنفاق الطيوف ، سلامي ومحبتي أستاذي العزيز .
ربما تجبره البيئة المحيطة والظروف الاقتصادية والسياسية على تأبط الكسل والرقود فلا نلومنه
جيل مقهور ضاع شبابه وسط ركام اليأس
ومضة ناطقة من خضم الواقع
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي