رقد على ظهره .. ليستريح من عناء الأعوام الدراسية الطويلة .. ووضع شهادته الجامعية تحت الوسادة وتأبط كسلًا .. ليغفو والعالم من حوله في حال : نهوض .
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
رقد على ظهره .. ليستريح من عناء الأعوام الدراسية الطويلة .. ووضع شهادته الجامعية تحت الوسادة وتأبط كسلًا .. ليغفو والعالم من حوله في حال : نهوض .
الإنسان : موقف
يتوسد الكسل و يلتحف بالخنوع ..فأَنَّى ينهض من سباته الفكري ليواكب العالم المتحضر المنشغل بالإنجازات ..
قص ناقد و ساخر ممن رهد التقدم..
بورك الفكر و القلم ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ما من شاب يكمل دراسته ويحصل على شهادته الجامعية
إلا وهو يحلم بمستقبل مزدهر ومكانة أجتماعية مرموقة
لكنه يجابه بالمثبطات، ويرتطم بحائط أسمه البطالة
وتركبه المخاوف والهواجس في إمكانية الحصول على
عمل ، يبحث عنه ولا يجده ـ فيضع شهادته تحت الوسادة
ويتأبط كسلا .. مجبرا أخاك لا بطل.. وياليته يغفو..
بل تدفعه المعاناة المالية إلى أرتكاب الجريمة والسرقة
والتعاطي والأدمان ليهرب من واقعه الأليم.
فانى لمجتمع هذا هو شبابه أن يفكر في النهوض!!!
دمت وسامق فكرك
ولك تقديري وتحياتي.
توسد الشهادة وتأبط الكسل واستلقى مسترخيا فكيف له أن يستيقظ
أي تغير ولو للخلف سيكون بالنسبة له تقدم لحالة الركود الذي ركن اليها
تكثيف جميل وقصة لاذعة
تقديري
الأديب خليل ...ومضة إيقاظ ...تكثيف و توظيف في مستوى ما يجب ...شكرا على الإمتاع .
هي غفوة مهلكة إذا ما طالت، وسيصيبه ما أصاب أصحاب الكهف!
جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لا بدّ من انتهاضة فكر وقلب وواقع وحال ، كيما يطيب المسير وتشرق حيثيات المآل ،
وإلا فإن الجميع خرّجين ودارسين ومن حولهم باقون في ظلال الأمنيات ولا من نور في
نهاية أنفاق الطيوف ، سلامي ومحبتي أستاذي العزيز .
ربما تجبره البيئة المحيطة والظروف الاقتصادية والسياسية على تأبط الكسل والرقود فلا نلومنه
جيل مقهور ضاع شبابه وسط ركام اليأس
ومضة ناطقة من خضم الواقع
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي