خسر في الحرب أصابعه...
رفع قدمه بوجه رافعي علامة النصر.
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
خسر في الحرب أصابعه...
رفع قدمه بوجه رافعي علامة النصر.
حرف ساخر يرسم واقعا مريرا ..
بوركت أستاذي الفاضل ؛
تحياتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
قد لا يكون هناك نصر في نظره بعدما خسر أصابعه!
معبّرة!
بوركت
تقديري وتحيّـتي
كثيرا ما تكسب الحروب على حساب جثث الجنود أو المدنيين.. ليتساءل من نالوا عطب الجسد بعدها عن جدوى ما أقيمت الحرب من أجله.. خصوصا اذا كان الأهمال مصيرهم..
أخانا غاندي..
إشارة النصر دوما لومضاتك المعبرة.. ذات الرمزية والكثافة العالية جدا..
تقديري احتراما..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي